تُلبي دورات التدريب المُستنيرة والتي يقدمها ذا فرانشايز ترينر™ في مجال الامتياز التجاري ورِيادة الأعمال الطلب المتنامي باستمرار على التدريب الشخصي والمتخصص في هذه المجالات في الأسواق العربية.
وعَبْر استراتيجية متكاملة لوضع المناهج التي تعتمد على خبرة المدرب مع التركيز على متطلبات العملاء، يقدم ذا فرانشايز ترينر™ تجربة تعليمية مُستقاه من مصادرها الأولية، ومُقررات شاملة، ومناهج متطورة، ومحتوى مُتعمق في الامتياز التجاري.
ومع التركيز على اكتساب المعرفة والمهارات والسلوكيات، فإن دوراتنا تتميز بهيكلية غنية بالمعلومات، تعتمد على التفاعلية ومشاركة المتدربين، حيث نطمح من خلال برامجنا التدريبية إلى إعداد أجيال من رُواد الأعمال تتمتع بالقدرة على تطوير اقتصاديات المنطقة العربية باستخدام أنظمة الامتياز التجاري.
وهدفنا هو المساعدة في التغلب على نُدرة العاملين في مجال الامتياز التجاري في المنطقة العربية، وتأسيس قواعد بناء الإمكانيات المهنية لجميع الأطراف المشاركة في الصناعة.
من خلال مستشارينا الذين يتمتعون بالموهبة والمهارة، نصبح شركاء استراتيجيين لعملائنا، فنحن نجمع في ذا فرانشايز ترينر™ بين ثراء المعرفة والخبرة العميقة والقدرات الواسعة، ونقدم معايير جديدة لكل برنامج استشاري في مجال الامتياز التجاري.
وبخلاف شركات استشارات وتسويق الامتياز التجاري الأخرى الموجودة حالياً في السوق، يقدم ذا فرانشايز ترينر™ برامج استشارية أكثر تركيزًا وتخصصًا، وفريدة من نوعها، مما يوفر قيمة مُضافة تساعد عملائنا على بناء أنظمة امتياز أكثر جَدوى وفاعلية ونجاحاً.
كل منا لديه رسالته الخاصة في الحياة، ويجب على كل شخص أن يضطلع بمسؤولياته، وأن يفي بالتزاماته تجاه الآخرين لتدعيم الثقة بالنفس، وتحقيق ثراء الذات.
ونحن في ذا فرانشايز ترينر™ قد منحنا الله المعرفة الواسعة والخبرة الكبيرة في مجال الامتياز التجاري، ونحن نعتقد اعتقادا راسخا أن مهمتنا الأولى في هذه الحياة هي مساعدة الآخرين في أعمالهم وحياتهم من خلال هذه المعرفة والخبرة.
ولدينا إيمان لا يتزعزع بأن لدينا التزام تجاه الناس، ليس فقط لتبادل معرفتنا ونقل خبرتنا في مجال الامتياز التجاري، ولكن أيضًا لمشاركة حكمتنا الراسخة وطاقاتنا الإيجابية مع عملائنا.
وبعد عقود من الزمان في مجال الامتياز التجاري، فإن عقيدتنا الآن تستوجب علينا تحقيق مهمتنا في الحياة من خلال دعم رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة.
وبالنسبة لنا، فإن دعم رواد الأعمال والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة ليس مجرد شعارات أخلاقية أو فكرة جليلة، ولكنها حاجة مُلحة لا مفر منها حتى يستمر نَهْر النجاح في التدفق.